انيك عمتي واضربها
كانت الفتاتان تشعران بالملل جداً في المنزل. آبويهما غادرا المنزل وهما يريدان الحصول على بعض المتعة. لكنهما لا يمكنهما أن يفعلا أي شيء مؤذ حتى لا يتعرضان للعقاب. تقترح أحدهما أن يخبز شيء حلو للقضاء على الملل ويشاركنه مع أبويهما عندما يعودان إلى المنزل. يعملان على الخبيز لكن الأمور تتحول إلى عرض ساخن جداً. تبتدأ الفتاتين في العراك بالدقيق وتضع كل منهما السكر الحلو على طيز وبزاز الأخرى. والمكونات تجعل جسدي الفتاتين حلو جداً، ولابد أن تتذوق كل منهما جسد الأخرى. وتنطلق الفتاتين في المتعة السحاقية والتي كانت لذيذة تماماً مثل المكونات. وبينما كانت الجميلتان تلحس كل منهما الأخرى سمعا صوت والديهما وهما يركنان السيارة. ولم يكن المطبخ فقط في حال يرثى لها، لكنهما نسيا أن يضعا الكيك في الفرن بسبب المتعة السحاقية. بينما كانت الفتاتين تسارعان لتنظيف المطبخ ومسح ماء الكس من على وجه كل منهما، سمعا الباب يغلق. حضر والديهما إلى المنزل. وكانا يتوقعان والديهما أن يكونا في منتهى الغضب، لكنهما عندما سمعا أن هناك حلويات، كانا مستعدان لنسيان كل هذه الفوضي. لكن الفتاتين نسيا تماماً أن يضعا الكيك في الفرن. والشيء الوحيد الذي يمكنهما التفكير فيه قريب من الكيك الحلو كان مص زب والديهما. نزلت كل منهما على زب والد الأخرى، لكنهما كانا ما يزالان غاضبان، لذلك أنتقلت الفتاتين إلى نيك الكس أيضاً، وأنتهى الأمر بالنيك الساخن والقذف على وجه كل منهما عقاباً لهما.